الثلاثاء، 3 يونيو 2014

وداعا بابل لـ مايكل إيرارد




عبر صفحات هذا الكتاب يسرد "مايكل إيرارد" الإختصاصي في العلوم اللغوية والبلاغية من جامعة تكساس في أوستن – تفاصيل رحلته عبر العالم وعبر التاريخ؛ مأمّلاً باحثاً، ومحاولاً معرفة حدود قدرة الإنسان القصوى على تعلم واستخدام العديد من اللغات. ومن أجل هذا الهدف التقى العديد من الشخصيات المعاصرة ذوي الموهبة الاستثنائية في تعلم اللغات، وبحث عن آثار السابقين منهم؛ أولئك الذين حباهم الله تعالى قدرة فريدة على التعلم والتواصل بالعديد من لغات العالم تحدثاً وكتابة؛ والتي قد تبلغ عشرات اللغات، بدءاً من أستاذ اللغة العربية في جامعة بولونيا الإيطالية جوزيبي ميزوفانتي. أسطورة بولونيا، الذي ينسب إليه معرفته بأكثر من 45 لغة، وريتشارد برتون، الذي كان يتحدث 29 لغة في وقت واحد، وذلك الجد الصقلي ذي السبعين لغة، والنيوزليندي هارولد وليامز 58 لغة والاسكوتلندي جورج كامبل الذي يستطيع التحدث والكتابة بطلاقة بـ44 لغة على الأقل. وجورج ساوروين، الألماني الذي يستطيع القراءة والكتابة بـ26 لغة، إلى جانب أسماء أخرى لامعة أشار المؤلف إلى جوانب من حياتهم.
 
 
للتحميل :
 
 
 
..
  
لمعرفة كيفية التحميل :


..
 



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق