أنا رجل وأنت امرأة»، هذه العبارة أنتجت صرخة تمرّد في أعماق سارة، حتى
فجّرت كل ما في داخلها من أوجاع، ما إن أطلقتها. أما هو ذاك القاضي
التقليدي بكل معنى الكلمة، والمتحضّر بشهادة بعض الأوراق، فقد استسلم
لشرقيته المفرطة حتى خسر أهمّ ما في الرجل الشرقي، وأسمى ما في المرأة
الشرقية.
للتحميل :
..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق