الأربعاء، 5 مارس 2014

رواية : أنثاه لـ فاطمة فهد العواد


في نص رسالة كدت أُخبرك بها..
عُدَّ وَأَعِدَّنَي مَعَكَ.
فـيا سيداً لقلبي الحزين بك عمري مات كما الغريق..
‏ويا أمنية تاهت بين قلب عليل وواقع مرير، وحدها الأحلام تمضي بيننا كعابر ضرير!
أن أحبك كانت تكفي لأدرك الوجع العظيم والخذلان المرير.
ووحدك يدرك بأني لمْ أكن بحال جيد لأفرط بك گحزن عميق لكنك حد فاق به گل الوجع..
‏لكن أتعرف ما المشكلة.. هي بأنه لمْ يبقَ عهد نسيان إلا ونقضته.
فالبلاء العظيم هو بأني أحبك دائماً وكأني أقسم إلى ما وراء الأبد سأحبك.


للتحميل :




..

هناك تعليق واحد: