تعتبر رواية "الشوارع الخلفية" من أهم أعماله التي تصور لنا في لوحات نابضة كل ما كان يموج به الواقع المصري من انتفاضات وتيارات في أواخر الثلاثينيات وأوائل الأربعينيات
ولد عبد الرحمن الشرقاوي في قرية الدلاتون بالمنوفية عام 1920. اعتقل عدة مرات أثناء دراستيه الثانوية والجامعية بسبب نشاطه السياسي قبل الثورة وطورد بسبب رواية "الأرض" بعد الثورة. تخرج من كلية الحقوق وعمل محاميا لفترة قصيرة ثم تفرغ للصحافة والأدب، فكتب الرواية والقصة والمسرحية الشعرية والسيرة. وحصل على جائزة الدولة التقديرية عام 1974. ومُنح وسام الجمهورية للفنون من الدرجة الأولى عام 1975. وتوفي عام 1978. ومن أهم رواياته: "الأرض" و"الشوارع الخلفية". ومن أهم مسرحياته "مأساة جميلة" و"الفتى مهران" و"الحسين شهيدًا". ومن أهم السير والتراجم: "محمد رسول الحرية" و"ابن تيمية الفقيه المعذب" و"أئمة الفقه التسعة". وتعتبر رواية "الشوارع الخلفية" من أهم أعماله التي تصور لنا في لوحات نابضة كل ما كان يموج به الواقع المصري من انتفاضات وتيارات في أواخر الثلاثينيات وأوائل الأربعينيات.
للتحميل :ولد عبد الرحمن الشرقاوي في قرية الدلاتون بالمنوفية عام 1920. اعتقل عدة مرات أثناء دراستيه الثانوية والجامعية بسبب نشاطه السياسي قبل الثورة وطورد بسبب رواية "الأرض" بعد الثورة. تخرج من كلية الحقوق وعمل محاميا لفترة قصيرة ثم تفرغ للصحافة والأدب، فكتب الرواية والقصة والمسرحية الشعرية والسيرة. وحصل على جائزة الدولة التقديرية عام 1974. ومُنح وسام الجمهورية للفنون من الدرجة الأولى عام 1975. وتوفي عام 1978. ومن أهم رواياته: "الأرض" و"الشوارع الخلفية". ومن أهم مسرحياته "مأساة جميلة" و"الفتى مهران" و"الحسين شهيدًا". ومن أهم السير والتراجم: "محمد رسول الحرية" و"ابن تيمية الفقيه المعذب" و"أئمة الفقه التسعة". وتعتبر رواية "الشوارع الخلفية" من أهم أعماله التي تصور لنا في لوحات نابضة كل ما كان يموج به الواقع المصري من انتفاضات وتيارات في أواخر الثلاثينيات وأوائل الأربعينيات.
..