اقلب حياتك. أعد كتابة مصيرك
في روايته الأكثر دخولاً إلى عمق النفس البشريّة حتى الآن، يعود باولو كويلو، المؤلف الأكثر مبيعاً عالمياً، برحلة رائعة لمزيد من اكتشاف الذات. في الوقت الذي يسعى فيه إلى طريق للتجدد والنمو الروحي، يقرر أن يبدأ مجدداً: ليسافر، ليختبر، وليعاود التواصل مع الناس والطبيعة.
ينطلق إلى أفريقيا، ثم إلى أوروبا وآسيا عبر السكك الحديدية العابرة لسيبيريا، بادياً رحلة لإحياء طاقته وعاطفته؛ ومع ذلك، لم يتوقع قط أن يلتقي عازفة الكمان الشابّة الموهوبة هلال. وهي امرأة أحبّها باولو منذ خمسمئة سنة قبل الآن، وهي المرأة التي خانها في عمل جبانٍ منعه منذ ذلك الوقت إلى الآن من العثور على السعادة الحقيقية في هذه الحياة.
سيبدآن معًا رحلة صوفية عبر الزمن والأمكنة، ويسافران في طريق يُعلّم المحبة والمغفرة والشجاعة، للتغلب على تحديات الحياة التي لا مفرّ منها.
في هذه الرواية سعيٌ إلى الحكمة، وإدراكٌ للواقعَيْن المرئي واللامرئي، الصراع الداخلي الطويل، الواقع السحري المؤقت، الشك بجانبيه السلبي والإيجابي، السعادة من منظور آخر. يقع كويلو على التراث الأدبي والفكري والفلسفي لمختلف الشعوب.
رواية “ألف” جميلة وملهمة، تدعونا إلى التأمل في معنى رحلتنا الشخصية : هل نحن حيث نريد أن نكون، ونفعل ما نريد أن نفعل؟
الروايات تُقرأ عادة. “ألف” تُعاش.
وكما ورد بالموقع الإجتماعي “تويتر” قال كويلو لقرائه “ستعرفون عن سبب رحلتي مع “هلال” عندما تصدر الرواية.” كما اشار بان الرواية مستوحاة من قصة حقيقية عندما كان في رحلة قطار عام 2006 ، مضيفاً أن “هلال” ليست الاسم الحقيقي للفتاة التركية، مؤكداً أن الرواية تعتبر استمرارا لروايتيه السابقيتن “الحج” و”عندما جلست وبكيت على شاطيء نهر بيادرا”، وأنها لن تكون دليلا للسياحة ، كما يقول: سوف أروي كيفية تحول رحلتي النفسية والروحية ، وعن ماضيي ومستقبلي والتي مررت بها على رحلتي القطار الطويل”.
قالوا عن الرواية: “كالشخصية الرئيسية في “الخيميائي”، الرواية الأحبّ إلى قلبه، يواجه باولو شخصياً أزمة إيمان خطيرة في روايته الجديدة “ألف”… “Knopf”.
“ عندما تصل إلى نهاية الرواية وتفكّر بإنعكاساتها عليك، تدرك أن المكان العظيم الذي يحتوي على كافة الأرواح والعوالم هو ليس فقط في صفحات هذه الرواية أو في عنوانها، بل في كل مكان حولك، في تعبير أدبي، إن رواية “باولو كويلوهي” “ألف” بحدّ ذاتها”… “بيلار أوبون”.
في روايته الأكثر دخولاً إلى عمق النفس البشريّة حتى الآن، يعود باولو كويلو، المؤلف الأكثر مبيعاً عالمياً، برحلة رائعة لمزيد من اكتشاف الذات. في الوقت الذي يسعى فيه إلى طريق للتجدد والنمو الروحي، يقرر أن يبدأ مجدداً: ليسافر، ليختبر، وليعاود التواصل مع الناس والطبيعة.
ينطلق إلى أفريقيا، ثم إلى أوروبا وآسيا عبر السكك الحديدية العابرة لسيبيريا، بادياً رحلة لإحياء طاقته وعاطفته؛ ومع ذلك، لم يتوقع قط أن يلتقي عازفة الكمان الشابّة الموهوبة هلال. وهي امرأة أحبّها باولو منذ خمسمئة سنة قبل الآن، وهي المرأة التي خانها في عمل جبانٍ منعه منذ ذلك الوقت إلى الآن من العثور على السعادة الحقيقية في هذه الحياة.
سيبدآن معًا رحلة صوفية عبر الزمن والأمكنة، ويسافران في طريق يُعلّم المحبة والمغفرة والشجاعة، للتغلب على تحديات الحياة التي لا مفرّ منها.
في هذه الرواية سعيٌ إلى الحكمة، وإدراكٌ للواقعَيْن المرئي واللامرئي، الصراع الداخلي الطويل، الواقع السحري المؤقت، الشك بجانبيه السلبي والإيجابي، السعادة من منظور آخر. يقع كويلو على التراث الأدبي والفكري والفلسفي لمختلف الشعوب.
رواية “ألف” جميلة وملهمة، تدعونا إلى التأمل في معنى رحلتنا الشخصية : هل نحن حيث نريد أن نكون، ونفعل ما نريد أن نفعل؟
الروايات تُقرأ عادة. “ألف” تُعاش.
وكما ورد بالموقع الإجتماعي “تويتر” قال كويلو لقرائه “ستعرفون عن سبب رحلتي مع “هلال” عندما تصدر الرواية.” كما اشار بان الرواية مستوحاة من قصة حقيقية عندما كان في رحلة قطار عام 2006 ، مضيفاً أن “هلال” ليست الاسم الحقيقي للفتاة التركية، مؤكداً أن الرواية تعتبر استمرارا لروايتيه السابقيتن “الحج” و”عندما جلست وبكيت على شاطيء نهر بيادرا”، وأنها لن تكون دليلا للسياحة ، كما يقول: سوف أروي كيفية تحول رحلتي النفسية والروحية ، وعن ماضيي ومستقبلي والتي مررت بها على رحلتي القطار الطويل”.
قالوا عن الرواية: “كالشخصية الرئيسية في “الخيميائي”، الرواية الأحبّ إلى قلبه، يواجه باولو شخصياً أزمة إيمان خطيرة في روايته الجديدة “ألف”… “Knopf”.
“ عندما تصل إلى نهاية الرواية وتفكّر بإنعكاساتها عليك، تدرك أن المكان العظيم الذي يحتوي على كافة الأرواح والعوالم هو ليس فقط في صفحات هذه الرواية أو في عنوانها، بل في كل مكان حولك، في تعبير أدبي، إن رواية “باولو كويلوهي” “ألف” بحدّ ذاتها”… “بيلار أوبون”.
للتحميل :
..