الرواية المرشحة لجائزة الشيخ زايد في دورتها الثامنة 2014 – القائمة الطويلة – فرع المؤلف الشاب
“…لكنّ ما يجعل قصة خالد قصة تستحق الحكي أن أحدًا منا لم يمتلك الشجاعة التي امتلكها للوصول بالتدمير الذاتي لحياته إلى منتهاه.. نحن دائمًا ما ندور في دوائر مفرغة، نبتعد ونقترب من النجاح دون أن نحسم قرارنا.. نشعر أننا لا نستحق الحب، فتفشل قصصنا العاطفية، ثم ما نلبث أن نبدأ من جديد لأننا نسأل أنفسنا في كل مرة : ولم لا ؟ قد تكون هذه هي المرة الناجحة !.
وحده خالد محفوظ الذي امتلك الشجاعة ليكسر تلك الدائرة الملعونة ويصل بتجربته إلى أقصى نهاياتها”.
عندما صعد الأديب الشاب خالد عبد الدايم إلى قطار القاهرة – أسوان؛ لم يكن يدرك أنه لن يستطيع خطّ حرفٍ واحد في روايته الجديدة التي خصص وقت الرحلة للعمل عليها.. كان مُقدّرًا له أن يلتقي شخصًا غامضًا سيقص عليه قصة خالد محفوظ ويطلب منه أن يكتبها لسبب لم يفصح عنه.. سيعترض في البداية لكنه لن يلبث أن يتسمّر في مقعده عندما تستغرقه الأحداث المذهلة التي تُروى على مسامعه، ولن يملك سوى أن يتساءل : هل القصة التي تُروى له هي في الحقيقة قصته التي لم يشهدها ؟.
تجربة روحية فريدة، تنتقل بنا ما بين الواقع والحلم عبر ثلاث قارات.
“…لكنّ ما يجعل قصة خالد قصة تستحق الحكي أن أحدًا منا لم يمتلك الشجاعة التي امتلكها للوصول بالتدمير الذاتي لحياته إلى منتهاه.. نحن دائمًا ما ندور في دوائر مفرغة، نبتعد ونقترب من النجاح دون أن نحسم قرارنا.. نشعر أننا لا نستحق الحب، فتفشل قصصنا العاطفية، ثم ما نلبث أن نبدأ من جديد لأننا نسأل أنفسنا في كل مرة : ولم لا ؟ قد تكون هذه هي المرة الناجحة !.
وحده خالد محفوظ الذي امتلك الشجاعة ليكسر تلك الدائرة الملعونة ويصل بتجربته إلى أقصى نهاياتها”.
عندما صعد الأديب الشاب خالد عبد الدايم إلى قطار القاهرة – أسوان؛ لم يكن يدرك أنه لن يستطيع خطّ حرفٍ واحد في روايته الجديدة التي خصص وقت الرحلة للعمل عليها.. كان مُقدّرًا له أن يلتقي شخصًا غامضًا سيقص عليه قصة خالد محفوظ ويطلب منه أن يكتبها لسبب لم يفصح عنه.. سيعترض في البداية لكنه لن يلبث أن يتسمّر في مقعده عندما تستغرقه الأحداث المذهلة التي تُروى على مسامعه، ولن يملك سوى أن يتساءل : هل القصة التي تُروى له هي في الحقيقة قصته التي لم يشهدها ؟.
تجربة روحية فريدة، تنتقل بنا ما بين الواقع والحلم عبر ثلاث قارات.
للتحميل :
..
لمعرفة كيفية التحميل :
..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق