بكلمات قليلة استطاع أن يلخص واسينى
جوهر روايته بأكملها حينما قال : " الحرب ليست فقط هى ما يحرق حاضرنا ،و
لكن أيضا ما يستمر فينا من رماد حتى بعد خمود حرائق الموت .. لكل فراشة
احترقت أجنحتها الهشة ، وهى تحاول أن تحفظ ألوانها ، و تبحث عن النور فى
ظل ظلمة كل يوم تتسع قليلا "
فى الرواية يتحدث واسينى عن معاناة الشعب الجزائرى بعد انتهاء الحرب الأهلية ، و كلهم أمل فى بداية جديدة ولكن الحرب الصامتة تُجهز على أحلامهم ، حيث استيقظت الأحقاد والرغبة فى الانتقام ، ليعيشوا بزمن الخوف بين الاعتقالات والاغتيالات ، من ينتقم لنفسه أو لابن أو لوالد .
فى الرواية يتحدث واسينى عن معاناة الشعب الجزائرى بعد انتهاء الحرب الأهلية ، و كلهم أمل فى بداية جديدة ولكن الحرب الصامتة تُجهز على أحلامهم ، حيث استيقظت الأحقاد والرغبة فى الانتقام ، ليعيشوا بزمن الخوف بين الاعتقالات والاغتيالات ، من ينتقم لنفسه أو لابن أو لوالد .
للتحميل :
..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق