ربما يكون عنوان رواية خالد
حسيني الجديدة، صعباً بالنسبة لعمليه السابقين، لكنها من أكثر قصصه ثباتاً
وعاطفة حتى الآن، أكثر سلاسة وطموح من "عداء الطائرة الورقية" 2003، والسرد كان أكثر تعقيداً مقارنة بــ "الف شمس ساطعة" 2007.
"الجبال" تمتد عدة أجيال وتتحرك ذهاباً وأياباً بين أفغانستان والغرب. (قال حسيني أن قصيدة "أغنية الممرضة: البراءة" لــوليام بليك هي التي الهمته عنوان الرواية، القصيدة تشير الى صدى صوت الأطفال الذي تردده التلال) ترتبط الرواية مع العديد من الثيمات التي تتقاطع مع رواياتيه السابقتين : العلاقة بين الآباء والأبناء، الأسلوب الذي يؤثر فيه الماضي على الحاضر، وتشترك معهما بالميل في رسم خريطة منطقة في منتصف الطريق بين عالم الخرافة الزاخر بالجرأة وعالم الواقع الضبابي الغامض.
"الجبال" تمتد عدة أجيال وتتحرك ذهاباً وأياباً بين أفغانستان والغرب. (قال حسيني أن قصيدة "أغنية الممرضة: البراءة" لــوليام بليك هي التي الهمته عنوان الرواية، القصيدة تشير الى صدى صوت الأطفال الذي تردده التلال) ترتبط الرواية مع العديد من الثيمات التي تتقاطع مع رواياتيه السابقتين : العلاقة بين الآباء والأبناء، الأسلوب الذي يؤثر فيه الماضي على الحاضر، وتشترك معهما بالميل في رسم خريطة منطقة في منتصف الطريق بين عالم الخرافة الزاخر بالجرأة وعالم الواقع الضبابي الغامض.
للتحميل :
..
لمعرفة كيفية التحميل :
..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق