أيقظت رؤياي لأعين الناس كل ما بداخلي من كبرياء وتكبر .. فشعرت أخيرا في
هلعهم بالرهبة التي حلمت بها منذ زمن، والهيبة التي أستحق .. أغلب الأحيان
كنت أذهب إلى برج القاهرة وأصعده كي أقف أعلاه، وأرقب ما اقترفت يداي
فأحتفل مع شياطيني وأتبادل معهم أنخاب النصر وسط الصرخات الملتاعة الصاعدة
والدموع الحارقة النازلة ..
للتحميل :
..
لمعرفة كيفية التحميل :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق