عتبر هذه الرواية من أشهر روايات نجيب محفوظ وأكثرها إشكالية إذ يعالج المؤلف من خلال السيرورة الروائية والشخصيات مشاكل الإنسان الباحث عن مكان وهدف له في المجتمع والحياة. ويسجل محفوظ مع هذه الرواية نهاية مرحلة مراهقة الرواية في مصر، أو ربما في العالم العربي كله، ودخول الرواية العربية مرحلة الرشد. وقد نوهت الأكاديمية السويدية بها عندما منحت الأديب نجيب محفوظ جائزة نوبل للآداب في العام 1988
للتحميل :
..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق