إننا في هذه الرواية أمام رجل وامرأة لم يلتقيا إلا على الورق
أمام رواية سردت ملامح الحب السماوي
الذي بزغت أنواره بين قلبي الأديبين جبران خليل جبران ومي زيادة
هذا الحب الذي حاولت (مي) إخفائه بألف قناع
واكتفت بالتلميح والمواربة والاهتمام بتفاصيل حياة جبران وصحته
في هذه الصفحات سنسمع حوارا ًحقيقياً بين مي وجبران
تارة وحواراً متخيلاً تارة أخرى
كل ذلك من أجل أن يستطيع القارئ تجسيد هذه العلاقة الفردية في تاريخنا الأدبي
فإذا كان تراثنا العربي يفخر بأنه أنجب أدباً يعبر عن قصص الحب العذري
"قيسي وليلى"؛ "قيسي ولبنى"...
فإنه يحق لأدبنا الحديث أن يفخر بإنجاب هذا الحب السماوي
بين "مي وجبران"
الذي لم يستطيع تبيين ملامحه إلا بفضل الرسائل الرائعة
التي تركها جبران ومي، فبدأ صوت جبران (الرجل) حراً طليقاً
أما (مي) المرأة الشرقية فقد بدت حذرة تصطنع لهجة رسمية محايدة
أخفت خلفها مشاعرها الأصلية تجاه جبران الرجل والأديب
أمام رواية سردت ملامح الحب السماوي
الذي بزغت أنواره بين قلبي الأديبين جبران خليل جبران ومي زيادة
هذا الحب الذي حاولت (مي) إخفائه بألف قناع
واكتفت بالتلميح والمواربة والاهتمام بتفاصيل حياة جبران وصحته
في هذه الصفحات سنسمع حوارا ًحقيقياً بين مي وجبران
تارة وحواراً متخيلاً تارة أخرى
كل ذلك من أجل أن يستطيع القارئ تجسيد هذه العلاقة الفردية في تاريخنا الأدبي
فإذا كان تراثنا العربي يفخر بأنه أنجب أدباً يعبر عن قصص الحب العذري
"قيسي وليلى"؛ "قيسي ولبنى"...
فإنه يحق لأدبنا الحديث أن يفخر بإنجاب هذا الحب السماوي
بين "مي وجبران"
الذي لم يستطيع تبيين ملامحه إلا بفضل الرسائل الرائعة
التي تركها جبران ومي، فبدأ صوت جبران (الرجل) حراً طليقاً
أما (مي) المرأة الشرقية فقد بدت حذرة تصطنع لهجة رسمية محايدة
أخفت خلفها مشاعرها الأصلية تجاه جبران الرجل والأديب
للتحميل :
..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق